في هذا المقال، سنناقش الجدوى والتحديات التي تواجه هذا التحول، وكيف يمكن للمدن الذكية أن تكون محركات للتغيير الإيجابي في مجتمعاتنا.
فبهذه الطريقة، لا تقيم السلطات علاقة مع الشركات على أساس البيع والشراء، بل علاقة استراتيجية عمادها الإبداع.
إلى أي مدى نستطيع الاستفادة من التطور التكنولوجي من أجل تحقيق مستقبل أفضل لمحيطنا وتحسين جودة الحياة؟ هذا ما تدور حوله فكرة المدن الذكية، فما هي المدن الذكية؟
إدارة استخدام الطاقة، والتنمية الحضرية، والنمو السكاني.
تعرّف على كيفية استفادة الحكومات من تكنولوجيا المدن الذكية لتحسين جودة الحياة، ودفع النمو الاقتصادي، وتوفير بنية أساسية مرنة ولينة وآمنة.
يحرص مشروع دبي الجنوب على توفير أحدث التقنيات المتطورة للمدن الذكية والمستدامة بشكل متكامل وسلس عبر كل أنحاء المنطقة السكنية، المصممة خصيصاً لتوفير حلول الحياة السعيدة في المقام الأول.
توسيع النطاق في أثناء نموها، وتوفير المقدار المناسب من موارد تكنولوجيا المعلومات عندما تجدر الحاجة إليها.
تتبنى المراكز الحضرية حول العالم التقنيات المُتقدمة؛ حيث تستثمر في الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء والحلول الرقمية الأخرى؛ في أثناء عملها على متابعة مبادرات المدن الذكية. لكن ما الذي يدفع هذا الاتجاه العالمي؟
مدينة سان فرانسيسكو ضمن ولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأميركية؛
إنشاء هيئات تنسيقية : تضم ممثلين من مختلف الجهات الحكومية والخاصة لتسهيل التعاون.
ترقية وسائل النقل العام. إدارة موارد المدينة للحيلولة دون حدوث هدر.
وينبههم إلى أوقات تناول الأدوية والاتصال، عند الضرورة، بالأطباء والمستشفيات ذات العلاقة بمشكلاتهم.
تقديم خدمات أفضل لقد أصبح المُجتمع يتوقع خدمات بسيطة، وآمنة وسهلة الوصول؛ بفضل التطورات المتواصلة في التكنولوجيا الحديثة. تُقدم المدن الذكية خدمات موثوق بها، ويمكن المدن الذكية الاعتماد عليها، وسهلة الاستخدام تُعطي أولوية للأشخاص في التجارب؛ وكل هذا دون إغفال تأمين المعلومات العامة الحسّاسة.
ولذا وحتى تضمن هذه المدن الوصول لهذا المستوى من النمو والحفاظ عليه، لابد لها من أن تستعد لمواجهة مشاكل ازدياد عدد السكان المدن الذكية في المدن والتغيير المناخي، وذلك بإيجاد طرق تساهم بإدارة أفضل وأكثر كفاءة للموارد والبنى التحتية.